أجلت المحكمة الابتدائية بأكادير اليوم الجمعة النظر في قضية الطفلة مريم ذات السنتين وتسعة أشهر و التي لقيت حتفها على يد طفلة أخرى تبلغ من العمر تسع سنوات بحي السلام الجمعة المنصرم، وذلك إلى غاية يوم الاربعاء المقبل لاسباب تتعلق اساسا بأمور تنظيمية متعلقة بالنيابة العامة. وكانت مريم قد وجدت تلفظ أنفاسها الاخيرة باحدى الحدائق بحي السلام وبالرغم من محاولة اسعافها إلا أنها لفظت أنفاسها وهي في طريقها غلى مستشفى الحسن الثاني.