بعدما تسربت معلومات تثبت مسؤولية الوزير اوزين فيما بات يعرف بفضيحة مركب مولاي عبد الله، والتي أضرت بصورة المغرب، طالب برلمانيو حزب الحركة الشعبية امحند العنصر بعرض وزير الشباب و الرياضة على لجنة التأديب لأخذ المتعين في حقه. وقد فسر برلمانيو حزب السنبلة ما وقع بالطبيعي، نتيجة للاختيارات المشوهة للقيادة الحالية في إسناد المسؤولية سواء داخل الأجهزة التقريرية والتنفيذية للحزب أو تحمل الحقائب الوزارية في الوقت الذي يزخر فيه الحزب بالعديد من الكفاءات القادرة على تحمل المسؤولية.