أقدم سجينا بمدينة أسفي على خياطة فمه فيما زملاؤه يواصلون تمردهم على إدرة المؤسسة السجنية، وإضرابهم عن الطعام بسبب سوء المعاملة والتفضيل بين السجناء والتعذيب الذي يتعرضون له من قبل الحراس والإجراءات الإنتقامية التي تطول عددا من سجناء الحق العام أمام ما أسموه حياة الرفاهية التي يتمتع بها بارونات المخدرات وبعض سجناء قضايا الإرهاب.