تكفي جولة واحدة بشوارع مدينة إنزكان: كسيمة، مسكينة، تارودانت، المدارس، هوارة ..الخ..ليقف المرء على الفوضى التي يتسبب فيها أصحاب المحلات التجارية الذين يسيطرون على الأرصفة بوضع أحجار أسمنتية وبدون حسيب ولارقيب، أما اللصوص فقد أصبحو أسياد الموقف، سيدة تتعرض لسرقة هاتفها الخلوي بالقرب من المحكمة وأمام الناس ولامن مفيث خوفا من اللص الذي كان يتسلح بسكين من الحجم الكبير.