أكدت مصادر على علاقة بعائلة الشاب الشاذ جنسيا، والذي كان ضحية اعتداء شنيع من طرف مجموعة من المواطنين بفاس، أن هذا الأخير صرح علانية عن نيته في وضع حد لحياته. وحسب ذات المصدر ، فإن المعني بالأمر اعتبر أن حياته انتهت وأنه لا فائدة من الاستمرار فيها مادام أنه فقد كل شيء ، عائلته ووالديه وأصدقاءه، بعدما أصبح منبوذا في المجتمع وغير قادر على الخروج من مخبئه لخوفه من نظرة الناس وإمكانية تعرضه للضرب من جديد.