قال مصطفى الرميد، وزير الدولة في حقوق الإنسان، خلال مشاركته في اللقاء الذي نظمته مؤسسة الفقيه التطواني أول أمس الأربعاء بالرباط، إنه حضر لقاء الأغلبية ليوم الثلاثاء كما حضر لقاء مؤسسة الفقيه التطواني بعد الرجوع إلى عبد الإله بنكيران. وأثنى الرميد كثيرا على بنكيران، وقال إنه شغل الحركة الإسلامية قبل أن يشغل المغاربة أجمعين. معتبرا أنه شخصية استثنائية.