أعربت العالية امغربلها رئيسة جمعية المحبة للشؤون الاجتماعية تأييدها لما جاء به الخطاب الملكي اليوم، مؤكدة على أنها ظلت منذ مدة تنتظر مضامينه التي تركزت على الاصلاح والتغيير والدعوة الى مشاركة جميع اطياف الشعب المغربي في صنع القرار وأولها ربط المسؤولية بالمحاسبة والعمل على إيجاد الأجوبة والحلول الملائمة للإشكالات والقضايا الملحة للمواطنين للتنفيذ الجيد للمشاريع التنموية المبرمجة التي تم إطلاقها، ثم إيجاد حلول عملية وقابلة للتطبيق للمشاكل الحقيقية وللمطالب المعقولة والتطلعات المشروعة للمواطنين في التنمية والتعليم والصحة والشغل وكذا إحداث وزارة منتدبة بوزارة الخارجية مكلفة بالشؤون الإفريقية، وخاصة الاستثماروخلية للتتبع بكل من وزارتي الداخلية والمالية.