توصلنا بتوضيحات بشأن مقال سبق أن صدر بجريدة الاتحاد الاشتراكي بتاريخ 21 دجنبر 2015عدد 11194، بالصفحة الثامنة بركن «بريد آسفي» تحت عنوان «التوتر يسود المركز الصحي بسبت جزولة»، جاء فيها: - «إن القول ب «تفكير الممرضات بالمركز الصحي في الهجرة الجماعية» مجرد افتراء تكذبه الإشهادات المتوفرة. - إن القول «بأن عناد الطبيب أعاد إنتاج الأساليب الباعثة على التوتر كان آخرها إعفاء الممرضة الرئيسية من موقع المسؤولية» بدوره لا يستقيم، والحقيقة بحسب إشهاد من الممرضة، تكذب ما ورد بالمقال». -«إن القول بأن الوضع مرشح للتصعيد من جديد وقد يعصف بالخدمات الصحية التي يقدمها المركز لساكنة جزولة والجماعات القروية» هو مجرد ادعاء بعيد كل البعد عن الحقيقة». وأضافت التوضيحات «ويبقى الغرض من المقال هو التشهير بالدكتور المقصود، والذي كان التحاقه سنة 2012 خلفا لطبيب آخر استمرت مأموريته لسنوات، منذ 2002، كانت الأوضاع في عهده تناسب الجهات التي اختلقت وقائع المقال الحالي لغاية في نفس يعقوب».