جاء هذا التوضيح إثر تداول بعض وسائل الإعلام الإلكترونية للخبر المشار إليه. وكشفت المعطيات التي توصلت "المغربية" إليها، أن الطائرة موضوع هذا الحادث تعتبر طائرة خاصة، كانت تقل على متنها زوجين أجنبيين ورضيعهما، إذ تعرضت الطائرة لصعوبة في عملية الهبوط، إلا أن برج المراقبة بمطار أكادير قدم مساعدة تقنية مكنت الطائرة من الهبوط بأقل الأضرار، لحقت عجلاتها، وفيمايخص ركابها لم يصب أي منهم بأي ضرر.