استنفرت صفحات "أولاد المرفحين" على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" خلية الأمن المعلوماتي، بحيث خصص أبناء أثرياء ومسؤولين مغاربة صفحاتهم لعرض صور لأموال وسيارات فارهة تقدر قيمتها بمئات الملايين، إضافة إلى ساعات نفيسة وآخر صيحات الملابس والماركات العالية، وصور فنادق وأماكن لا يرتادها سوى الطبقة الغنية، وكذا صور للتباهي بتعاطي الكوكايين ومخدرات جديدة غير معروفة عبارة عن معطرات برائحة مميزة. حسب المساء، الأمر الذي جعل تحقيقات موازية تفتح لمعرفة مصادر ثروة هؤلاء.