بعد طول الانتظار والالتحام كالجسد الواحد لتصدي لقرار الاغلاق وبعد الفطور الجماعي "بكلوب" تم عقد اجتماع انتهى بلجان لمتابعة الحدث مطالبة بالخبرة وترميم المعلمة ومراسلة الجهة المختصة في الامر وكذلك متابعة القائد الذي اهان ساكنة الناظور واعتبر دفاعنا عن المعلمة وتاريخنا بلطجة قررنا متابعته هو وباشا المدينة قضائيا ورفع الدعوة عليهما .