المدرسة المغربية، العمومية والخاصة، فاشلة فشلا ذريعا في مهامها الرئيسية، مثل:
- تنمية الحِسّْ بالانتماء للمجتمع عند الطفل وحب الوطن.
- توعية الطفل بدوره الأساسي في تنمية المجتمع.
- توعية الطفل بأنه فاعل مهم في التغيير والتقدم الاجتماعي وليس مجرد (...)
المدرسة المغربية، العمومية والخاصة، فاشلة فشلا ذريعا في مهامها الرئيسية، مثل:
– تنمية الحِسّْ بالانتماء للمجتمع عند الطفل وحب الوطن.
– توعية الطفل بدوره الأساسي في تنمية المجتمع.
– توعية الطفل بأنه فاعل مهم في التغيير والتقدم الاجتماعي وليس مجرد (...)
لاحظت في المجتمع المغربي ظاهرة "الذكاء الفائق" ومهما كان الموقف أو المكان أو المناسبة أو المشكلة أو الحل، هناك دائما من سيتدخل مباشرةً ليعطي درسا لأنه يملك "الذكاء الفائق".
على سبيل المثال، في أي إدارة، سوف يقوم مُعطي الدرس بالإلقاء "هَدي مَشي (...)
لاحظت في المجتمع المغربي ظاهرة "الذكاء الفائق" ومهما كان الموقف أو المكان أو المناسبة أو المشكلة أو الحل، هناك دائما من سيتدخل مباشرةً ليعطي درسا لأنه يملك "الذكاء الفائق".
على سبيل المثال، في أي إدارة، سوف يقوم مُعطي الدرس بالإلقاء "هَدي مَشي (...)
نشهد كل عام في شهر الصوم ظاهرة التْرامْضينة التي تحدث في الأسواق، في الأحياء، في المنازل، في الإدارات، في النقل، في الطرق، وباختصار في كل أماكن الحياة دون استثناء.
وعلاوة على ذلك، فإن هذه الظاهرة تكتسب زخما متزايدا بشكل خطير من سنة إلى أخرى. كما (...)
نشهد كل عام في شهر الصوم ظاهرة التْرامْضينة التي تحدث في الأسواق، في الأحياء، في المنازل، في الإدارات، في النقل، في الطرق، وباختصار في كل أماكن الحياة دون استثناء.
وعلاوة على ذلك، فإن هذه الظاهرة تكتسب زخما متزايدا بشكل خطير من سنة إلى أخرى. كما (...)
كثيرًا ما نسمع من "الفقهاء" يتلون على المؤمنين شروط الصوم والأوضاع التي ترخص للمؤمن أن يفطر فيها.
ولقد تم اختيار مصطلح "الرخصة" بشكل سيئ للغاية، لأنه عندما تتوفر لنا "الرخصة" مثل "رخصة البناء أو السباقة" يكون لدينا خيار الاستفادة منها أم لا.
أما إذا (...)
كثيرًا ما نسمع من "الفقهاء" يتلون على المؤمنين شروط الصوم والأوضاع التي ترخص للمؤمن أن يفطر فيها.
ولقد تم اختيار مصطلح "الرخصة" بشكل سيئ للغاية، لأنه عندما تتوفر لنا "الرخصة" مثل "رخصة البناء أو السياقة" يكون لدينا خيار الاستفادة منها أم لا.
أما إذا (...)
من خلال تجربتي المهنية وتحليلي للمجتمع المغربي، لاحظت أن عقلية المغربي في 2023 لا زالت مطابقة لعقلية الأجيال السابقة رغم أننا نشهد تطورًا في العديد من المجالات، التكنولوجية والعلمية والإسكان والعمران بالإضافة إلى الاستهلاك الهمجي والمفرط.
إن المغربي (...)
من خلال تجربتي المهنية وتحليلي للمجتمع المغربي، لاحظت أن عقلية المغربي في 2023 لا زالت مطابقة لعقلية الأجيال السابقة رغم أننا نشهد تطورًا في العديد من المجالات، التكنولوجية والعلمية والإسكان والعمران بالإضافة إلى الاستهلاك الهمجي والمفرط.
إن المغربي (...)
يعيش العرب في توتر نفسي حاد ويعانون بشكل مؤلم لدرجة أنهم أصبحوا مشلولون تماما ومتفرجون على أنفسهم.
مُساءلة الذات غائبة كلياً في التربية الأسرية والمدرسية وهي المسؤولة عن التشويش النفسي للعرب. إنها دراما حقيقية.
إن عدم مساءلة الذات يسجن العربي داخل (...)
لماذا زيادة ساعة على التوقيت الطبيعي على مدار العام إلا في شهر رمضان؟
الساعة الطبيعة البيولوجية للدماغ، خصوصا عن الأطفال والمسنين، لا تستحمل للدماغ هذا اليويو بالساعة، لأن هذا يزعج المخ ويجبره على التكيف مع جدول وقتي ضد الطبيعة.
عقولنا مبرمجة (...)
إذا كنا نؤمن بالقيامة حسب الأديان، فيمكننا أيضًا أن نؤمن بقيامة التعليم المغربي لكن بشرط أن ننتظر اليوم الأخير، يوم القيامة.
ونظراً للآليات التي تبني وتُهيكل وتُشكل العقلية المغربية والتي تنتقل من جيل إلى جيل، فأنا لا أؤمن بهذه القيامة قبل نهاية (...)
إذا كنا نؤمن بالقيامة حسب الأديان، فيمكننا أيضًا أن نؤمن بقيامة التعليم المغربي لكن بشرط أن ننتظر اليوم الأخير، يوم القيامة.
ونظراً للآليات التي تبني وتُهيكل وتُشكل العقلية المغربية والتي تنتقل من جيل إلى جيل، فأنا لا أؤمن بهذه القيامة قبل نهاية (...)
القول بأن الديموقراطية صفة من صفات الدول الغربية وأن الديكتاتورية بديهية في دول أخرى، هو خداع سياسي لا يقبل الجدل.
ديمقراطية علمانية أمْ ديمقراطية إلهية؟ مهما كانت طبيعة هذه الديموقراطية يبقى الإنسان الوحيد الذي يقرر كيفية تطبيق الديمقراطية. وطالما (...)
القول بأن الديموقراطية صفة من صفات الدول الغربية وأن الديكتاتورية بديهية في دول أخرى، هو خداع سياسي لا يقبل الجدل.
ديمقراطية علمانية أمْ ديمقراطية إلهية؟ مهما كانت طبيعة هذه الديموقراطية يبقى الإنسان الوحيد الذي يقرر كيفية تطبيق الديمقراطية. وطالما (...)
أمامي التعليم والدّين، أدخل وأظل متملق وغبي، أدير ظهري وأظل متملق وغبي!
لازال يزعم مدراء الدّين وعلماء كل العصور أنهم اخترعوا اللقاح المضاد للشيطان أو "جواز الملائكة" واللقاح المضاد للجهل أو "جواز المعرفة" رغم أن جائحة الشيطان والجهل لازالت (...)
أمامي المدرسة الخاصة والعمومية، أدخل وأظل محبطًا أو أدير ظهري وأظل محبطاً!
يكمن عيب القرن في التظاهر بأن المدرسة الخاصة تضمن مستقبل الطفل. وبالتالي يُحرم الأطفال والآباء من متعة الحاضر لضمان كرسي في المدرسة الخاصة.
الحرمان من المتعة يضمن الإحباط (...)
أمامي التعليم والدّين، أدخل وأظل متملق وغبي، أدير ظهري وأظل متملق وغبي!
لازال يزعم مدراء الدّين وعلماء كل العصور أنهم اخترعوا اللقاح المضاد للشيطان أو "جواز الملائكة" واللقاح المضاد للجهل أو "جواز المعرفة" رغم أن جائحة الشيطان والجهل لازالت (...)
السخط ورائي وبصيص أمل أمامي، هل أركب القارب وأموت أم أبقى وأموت؟
لماذا يوجد المهاجرون هنا؟ لقد عبروا الطرق الخطيرة والكثير منهم غادروا بلادهم المغتصبة وتركوا أجسادهم جامدة بكثرة هنا وهناك، بينما وصلت أقلية إلى أوروبا بعد منافسة صعبة لا تعترف بها حتى (...)
السخط ورائي وبصيص أمل أمامي، هل أركب القارب وأموت أم أبقى وأموت؟
لماذا يوجد المهاجرون هنا؟ لقد عبروا الطرق الخطيرة والكثير منهم غادروا بلادهم المغتصبة وتركوا أجسادهم جامدة بكثرة هنا وهناك، بينما وصلت أقلية إلى أوروبا بعد منافسة صعبة لا تعترف بها حتى (...)
للإيجاز وبدون مقدمة، إليكم تحليلي لبعض تقاطعات طرق المشهد الحضري للمغرب.
1- مؤتمر متعدد الجنسيات، مسابقة للبقاء على الحياة
عند مفترق الطرق هذه، نجد حشدًا مكثفًا من الزوار من أصول مختلفة، مغربية وسورية وعراقية ومعظمهم من عدة بلدان إفريقيا جنوب (...)
للإيجاز وبدون مقدمة، إليكم تحليلي لبعض تقاطعات طرق المشهد الحضري للمغرب.
1- مؤتمر متعدد الجنسيات، مسابقة للبقاء على الحياة
عند مفترق الطرق هذه، نجد حشدًا مكثفًا من الزوار من أصول مختلفة، مغربية وسورية وعراقية ومعظمهم من عدة بلدان إفريقيا جنوب (...)
بادئ ذي بدء، أعتذر كرجل لجميع النساء في العالم ولا سيما النساء المغربيات والعربيات. إنني أدرك أننا نحن الرجال، لطالما احتقرناكم وعذبناكم وما زلنا مستمرين على ذلك رغم خطابنا الحداثي الذي يساير شعارات حقوق المرأة. سواء كنا رجالًا متعلمين أم أميين، (...)
بعد تحليل ظاهرة الأقليات الدينية في المغرب وفرنسا وجزيرة لارينيون بالمحيط الهندي، تمكنت من تحديد ثلاثة احتياجات شخصية تحفز الانخراط في هذه الحركات:
1- حاجة مُغذية للشخصية
2- حاجة لوجود أسرة حاضنة
3- حاجة لبوصلة الحياة
تاريخيًا أي دين كان، بغض النظر (...)