الوطن أغلى وأرقى ما يتصوره المسئول الإداري الفاسد الذي يعود بنا إلى سنوات الاستبداد الحكة السلطوية في ظل شكون أبوك ميز تعايش مع من عاش الماضي بكل تجلياته لعهد المرحوم ألبصري العصا لمن عصي وزبانية داخليته لقراءة مفصلة على تبعيتي حاضرنا اليوم لبعض بقايا العهد السابق لمسؤوليتهم على كراسي مريحة وهم نيام من المحاسبة والمساءلة والمثل المطبق على من اتشكي زبورك. نداءات واستغاثات و عويل وبكاء للطبقة المحرومة موجه لمن له الحل والعقد لوزارات استأنست على الظلم والحكرة الإنسانية وعلى ملفات مزورة وتقارير مغشوشة لذوي الضمائر الميتة ، اختيارات ذات توجه للمصلحة الذاتية ونية إحداث الفوضى والفتن بين مكونات المجتمع المدني لضرب الجمعيات المدافعة على حقوق الإنسان بسهام عدم استجابة لملفات حقوقية والتعامل معها بالتغاضي ولفت النظر عليها مما يسبب فقدان الثقة للمواطن لاختياراته المساندة لرفع الحيف والجور عليه من بين هذه الوزارات المشار لها هي بالدرجة الأولى وزارة الصحة ،القطاع الوصي على تتبع شأن المستشفيات بالوطن وهو قطاع حيوي الذي يستقطب جل شرائح المجتمع ولكن لاحياه لمن لا حياء له والقصة طويلة سوف ننتظر شهرزاد لتنهي الكلام والفهم يفهم يا حراس الأمن الخواص وسوء أخلاقيات ألبعض و أيضا جانب مهم هوقطاع العدل ويتجلى لبعض أساندة المحامين الذين لاضمير مهني و ففو أمام أبواب المحاكم واسئلو الوافدين وعدو الحصة من الاستجوابات ولا تندهشو إذا كانت النتيجة 90 في المئة. ولكن تم ولكن تم ولكن نوجه السؤال للإداري الفاسد الذي تنتعش جيوبه وبطنه في مجاملة لبعض ذوي البذلة السوداء والتستر على فضائحهم الدنيئة كل من نطلبه من الله هو المغفرة والرحمة والتوبة لهم ليلاقوا الله وهم تائبون ( أبواب التوبة مفتوحة ). ومن جملة الإيجابيات للدولة هو أن هناك شباب والحمد لله وجزاءهم خيرا في إنقاذ ماء الوجه لمغربنا ألحبيب مع متبنياتي لجل من يحمل هموم المجتمع المدني خاصة منه الحقوقيون الالتزام بالأمانة الصادقة الموضوعة فيهم من طرف العاهل المغربي أدامه الله لنا خيرا للشعب المغربي مع الجرأة لفضح كل من تسول له نفسه احتقار المواطن. عاش المغرب صامدا وعاشت المنظمات الحقوقية في ظل محاربة الفساد الأخلاقي ولاحقوق مادامت بعض الإدارات المغربية فاسدة. حسن انواربني ملال.