سنظل، في إطار حرصنا على وحدة الأمة، نطالب بنبذ التحريض الطائفي وندعو إلى حوار هادئ وعقلاني تسوده الحكمة والتبصر بين كل التيارات الفكرية الموجودة على الساحة دون تهميش أو إقصاء. فأهلا بكل من يرفض العنف وحمل السلاح للتخريب والإرهاب. علينا أن نضع نصب أعيننا مصلحة أمتنا العربية وحقها في الديموقراطية والعيش الكريم. فكلنا أبناء وطن واحد وواهم من يعتقد أنه سيستطيع اقتلاع الآخر