أفادت مصادر عليمة أن وزارة الصحة، وتحديدا قسم الموارد البشرية، يعرف غليانا غير مسبوق بسبب احتجاج العشرات من الأطباء الذين سبق الإعلان عن قبول طلبات انتقالهم إلى مستشفيات أخرى خلال شهر يوليوز الماضي، غير أنهم لم يتوصلوا حتى الآن بقرارات الالتحاق. وبحسب الأخبار التي أوردت التفاصيل أن مصالح الوزارة أخبرت الأطباء المعنيين، بأنهم لن يتوصلوا بقرارات الالتحاق بالعمل إلا مع مطلع سنة 2015.