أوردت أسبوعية "لافي ايكو" أن الدولة بين خيار الزيادة في الثمن أو في قيمة الدعم، فبعد رفع الدعم عن الفيول، باتت مالية شركة "كوزيمار" حاليا تحت الضغط، وتضيف الصحيفة المتخصصة في الاقتصاد، أنه و من أجل تفادي خنق هذه الشركة، فإن الحكومة ملزمة بالزيادة في ثمن السكر أو الزيادة في قيمة الدعم، فهل تلجا الحكومة إلى إقرار زيادة جديدة في سعر السكر قبل العيد أو بعده؟.
ويذكر أن قيمة الدعم المخصص للسكر ارتفع إلى 5 ملايير درهم في 2013، ولا يستفيد منه سوى 50 في المائة من الأسر، والباقي يذهب إلى المقاولات.