أكدت بعض المصادر المقربة من عائلة الطفلة الهالكة باكادير بأن اسباب وفاة الأخيرة التي لم يتجاوز عمرها بعد الأربع سنوات هو سقوطها من بين يدي مرافقتها التي لم يتجاوز سنها العاشرة ربيعا،وذلك في غفلة منها بعد ان كانت تداعبها حاملة اياها بين ذراعيها الصغيرتين. سقوط لم يكن في الحسبان سينتهي بارتطام رأس الهالكة الصغيرة بطوار الشارع مما سبب في وفاة الاخيرة على الفور. هذا ولازالت التحقيقات جارية ومستمرة لتأكيد أو نفي كل الروايات المتعلقة بهذه الواقعة الجد محزنة، في ظل صعوبة استنطاق الطفلة المتسببة في هذه الواقعة نظرا لارتباكها من شدة الصدمة وكذا لصغر سنها .