يقبع حاليا بسجن أيت ملول (م.م) وهو موظف بمؤسسة للقروض الصغرى بسيدي بيبي لا لشيء إلا لأنه ذهب لاستخلاص "الطريطة" التي كانت قد استوفت أجلها . وكعادته ذهب بمعية زملائه لصاحب الطريطة الذي استقبلهم بالسب والشتم للتتحول المعركة من كلامية الى مواجهة بالحجارة فر خلالها مرافقي الموظف وتركا صديقهما بين فكي من لايرحم وانهالت علية الضربات من كل جانب . قاوم كثيرا من الضربات بجسد ضئيل وفي النهاية تركوه وانصرفوا الى المستشفى الإقليمي ببيوكرى من أجل شهادة طبية يتهمون فيها الموظف بكسر رجل طفلهم ثم الى مركز الدرك من أجل تسجيل شكايتهم. وهاهو ألان يقبع وراء القضبان في انتظار من يفك طلاسم هذه القضية . .وكانت المحكمة قد أجلت يوم أمس القضية الى 19/08/2016.