نشرت إحدى صفحات الفايسبوك صورة لاقت تداولا واسعا بسبب غرابتها، في الوقت الذي إعتبر عدد من الفايسبوكيين المغاربة أن الامر لا يدعوا إلى أي غرابة، لكون الدولة قامت بوضع اللوحة فوق أراضي الغير، ومالك القطعة إستعاد ما يملكه فقط. وقد فتحت الصورة نقاشا بين النشطاء المغاربة الذين إعتبروا بأن الدولة تعتدي على الملكيات الخاصة في غالبية اللوحات التي يتم تنصيبها بالطرق الوطنية والجهوية، بينما رأى آخرون بأنه ليس هناك ما يثبت أن الدولة قامت بالفعل بتثبيت اللوحة فوق أراضي الغير.