إعترف مقاتلين إنضموا إلى الدولة الاسلامية "داعش" بتورطهم في إغتيال المعارضين السياسيين بتونس " شكري بلعيد" و "محمد البراهمي" اللذان تعرضا للاغتيال سنة 2013. وقال الارهابي المعروف بإسم "أبو مقاتل" والذي كان مطلوبا للتحقيق معه في هذه القضية أنه نعم هم من قاموا بتصفية المعارضين وسيقومون بتصفية المزيد من السياسيين حتى تصبح تونس إسلامية على حد تعبير الارهابي. الفيديو الذي تناقلته صحف عربية قال فيه مقاتلي البغدادي أن داعش تتمدد في ليبيا والجزائر وسيزيد تمددها في المنطقة عبر تونس.