كان خبر إعتقال الصحافيان الفرنسيان إيريك لوران وكاترين غراسيي محور أهم النشرات الاخبارية بالعديد من المنابر الاعلامية. فضيحة الابتزاز التي جعلت "جيل بيرو" كاتب "صديقنا الملك" يقف مشودها ويصرح للصحافة الفرنسية أن الحادث صادم وسيجعل أي إنتقاد مستقبلي للمغرب موضوع شك، جعل الاعلام الفرنسي ينوح على نفسه من الفضيحة التي تورط فيها صاحبا "الملك المفترس".