بعد الجدل الواسع الذي أثارته قضية القياديان في حركة التوحيد والإصلاح مولاي عمر بنحماد وفاطمة النجار، قال مصطفى الرميد في بيان له "إن وزير العدل والحريات يؤكد أنه لم يطلع على أي فيديو في الموضوع، كما يؤكد أن لا علم له مطلقا بوجود فيديو يوثق أي لحظة من لحظات متابعة المعنيين، وأن ما تم ترويجه مجرد كذب وبهتان". وفي موضوع ذي صلة قال احمد الريسوني للي كان اول من دافع على الفقيهين٬ في صفحته على الفايسبوك٬ انه لم يقرأ الفاتحة ولا بارك زواج عمر بفاطمة.