علمت "كود" من مصادر مطلعة، أن عناصر الدرك الملكي، بالمركز الترابي لجماعة غفساي، بإقليم تاونات، ما زالت تواصل تحرياتها التي باشرتها منذ، يوم الجمعة، عقب حادث نبش قبر طفلة لم يمر على دفنها سوى أيام قليلة. وكشفت المصادر نفسها، أن عناصر الدرك الملكي استمعت إلى عدد من الأشخاص، من ضمنهم أقرابها، مضيفة أن أنه يرجح أن يكون الأمر له علاقة بأعمال دجل وشعوذة، لا سيما أن الحادث يعتبر الثاني من نوعه في أقبل من أسبوع وبنفس المكان.