شارك نشطاء من مختلف المجالات بمسيرة امتدّت، وسط وجدة، من باب سيدي عبد الوهاب، بوسط المدينة، صوب مقر القنصلية الجزائريّة. ورفع الذي حركهم الغضب من واقعة إطلاق الرصاص الجزائري الحي، على المواطن رزق الله الصالحي الذي تلقاه في وجهه، شعارات مدينة لاستمرار التحرشات الجزائرية صوب المغرب والمغاربة وتمطيطها إلى المس بالأرواح. وسلّم عبد النبي بعِيوِي، الناشط الجمعوي والنائب البرلماني، رسالة احتجاج إلى القنصل العام الجزائري تهم واقعة إطلاق النار التي عبرت خلالها الرصاصات من الجزائر نحو التراب المغربي.