تعيش الأطر الدبلوماسية حالة غليان وترقب لما يجري في محيط سفارة اسبانيا بطريق زعير بالرباط ،حيث أقدمت شركة انوي بوضع عمود رادار بمحاداة حائط السفارة الشيء الدي خلق أزمة في وسط الهيأة الدبلوماسية التي لم تستصغ هدا التصرف. وقد خلق هدا العمل حرجا للسلطة المحلية التي من دون شك حررت تقريرا في الموضوع لأجل اتخاد القرار المناسب لابعاد الرادار. وحسب مصادر مقربة من مثبتي عمود الرادار صرح أنه لا يهمه الأمر أين يثبت العمود مادام أن هناك قرار شركة انوي التي أمرت العمال ثبيته بجانب حائط سفارة اسبانيا. تطورات هدا العمل قد تصل مداها الى وزارة الخارجية ،التي قد يصعب عليها فرض على شركة من حجم انوي تغيير مكان العمود الردار الدي أقره مهندس الشركة ...فلنترقب!!