مازال بعض الصيادين في مرتيل يستعملون الشباك المحظورة دوليا ، و التي يتم صيد سمك "الشنكيطي"بواسطتها . إستعمال هذه الشباك بات عاديا و في واضحة النهار و لعل الصور خير ذليل عما نقول . فما أن انتهى الموسم الصيفي ، حتى عادت هذه الفئة من الصيادين منعدمي الضمير إلى هذا النشاط الذي يقضي على ما تبق من الثروة السمكية في المنطقة... فهل ستتحرك السلطات و معها الجمعيات المهتمة بالبيئة ..؟؟؟ .أم أنهما سيرفعان الشعار الدائم "كم من حاجة قضيناها بتركها "...