يبدوا ان رئاسة بلدية كليميم لا يهمها مال الشعب ,فبدل ترشيد صرف مال الشعب في برامج تعود بالنفع على المدينة وساكنتها دأبت رئاسة المجلس على صرفها في مشاريع اتبتت الايام فشلها ولم يستفد منها الا القائمين على المجلس البلدي.. ,الساعة الرملية التي لم يمضي شهر على احداثها وسط هالة اعلامية وكلفت مبالغ قيل انها خيالية في ظل اخفاء رئاسة المجلس كلفتها الحقيقية توقف نصفها (الصورة) متأثرا بأشعة الشمس الحارقة التي تعرفها المنطقة هده الايام ..فالي متى تبقى بلدية كليميم خارج اي محاسبة ؟؟