نقلت ‘الصباح' أن حالة من الإستنفار تسبب فيها الحادث العرضي، حيث إستدعت لجنة أمنية، رئيس المنطقة الأمنية لمولاي رشيد ورئيس الاستعلامات العامة، وضباطا كبارا للحضور مباشرة بعد حادث رشق الموكب الملكي بقنينات زجاجية، إلى مقر ولاية أمن البيضاء، للاستماع إليهم، بسبب التقصير في تأمين تحركات الملك خلال تواجده بالعاصمة الاقتصادية. وكشفت “الصباح”، في عدد الخميس (13 أكتوبر 2016)، أن مصالح الأمن بالدارالبيضاء، فتحث أمس الثلاثاء، تحقيقا في حادث رشق الموكب الملكي بشارع 10 مارس، بحي لالة مريم بعمالة مولاي رشيد، بثلاث قنينات زجاجية، اضطر معها الموكب إلى تخفيف السرعة تفاديا لشظايا الزجاج، قبل أن يواصل مساره إلى القصر الملكي بمرس السلطان. وقالت السلطات بان مختلف عقلي وراء هدا الفعل ..