تلقى واحد من أشهر أطباء التخصيب واستنساخ الأجنة البشرية والتوليد صفعة مدوية بعدما أصدرت محكمة الجنايات في ميلانو حكما صارما في حقه يقضي بسجنه ل 7 سنوات نافذة. تفاصيل الملف أطلقت أطلقت شرارته الأولى ممرضة مغربية شابىة كانت تعمل مع البروفيسور، حيث تقدمت ببلاغ لدى الأمن تتهم فيها الطبيب بتخديرها أخذ بويضاتها بالقوة من أجل بيعها لنساء عقيمات. هذا وتشير المعطيات التي حصل عليها المحققون إلى احتمال إنشاء المتهم لسوق خاص بالاتجار في البويضات، مما جعله يجني ثروة هائلة . وأدانت المحكمة أيضاً كل من سكرتيرة البروفيسور، والطبيب المكلف بالتخدير بالسجن خمس سنوات وشهرين لكلٍّ منهما، ووزعت 4 سنوات سجناً على مستخدمتين في نفس المصحة، بينما حكمت ببراءة شخص سادس في هذه القضية.