حلت الممثلة وعارضة الأزياء، كينسي فولانسكي، التي اقتحمت الميدان وهي شبه عارية أثناء نهائي دوري أبطال أوروبا، بمنطقة شمهروش نواحي مراكش. وقامت الحسناء الروسية المرفوقة بصديقها فيتالي، بتوثيق زيارتها بالفيديو، مقدمة بذلك دعاية كبيرة للمنطقة التي شهدت أواخر السنة المنصرمة، وقوع جريمة مقتل السائحتين الإسكندنافيتين. وتعد منطقة شمهروش ممرا رئيسيا لعشاق رياضة تسلق الجبال، الذين يحجون اليها قبل صعود جبل توبقال، أعلى قمة في شمال إفريقيا. وتقوم فولانسكي، بزيارة للمغرب في الأيام الأخيرة، حيث نشرت على حسابها بانستغرام فيديوهات عبر خاصية "ستوري"، كان أولها من مسجد الكتبية، علقت عليه قائلة "لقد وصلنا إلى المغرب". وادعت فولانسكي سابقا أن حسابها في "إنستغرام" تمت قرصنته بعد أن قفز عدد متابعيها فجأة وخلال 24 ساعة فقط إلى أكثر من مليوني متابع، حيث كان لديها قبل ذلك 400 ألف فقط. وبعد دخولها أرضية الملعب وإيقافها من جراء ذلك لبعض الوقت مجريات الشوط الأول لنهائي "التشامبيونزليغ" قفز عددهم إلى مليونين ونصف، قبل أن يتم إغلاق الصفحة بشكل مفاجئ. ويستمر عدد متابعي فولانسكي في "إنستغرام" بالارتفاع، حيث وصل حاليا وبعد استرجاعه لأزيد من 3 ملايين متابع.