تعرضت الراقصة مايا دبايش، لانتقادات واسعة، عقب كشفها عن مشاكلها الخاصة، مع زوجها الممثل ومصمم الرقصات، ابراهيم رشيقي، بعد مرورحوالي 6 أشهر على زواجهما. واتهم عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الراقصة مايا، بالتمثيل والبحث عن "البوز"، من خلال الحديث عن مشاكلها الشخصية، فيما اعتبرت فئة أخرى أن هذه الأخيرة تحاول تقليد قصة "جوني ديب وأمبر". وجاء في أحد التعاليق: "شفت كولشي ليوم داوي على مايا شنو حسات براسها تنسات والخلصة نقصات قالت ندير شي فيلم جديد نخلق بيه البوز ونحرك بيه عشاق التفاهة يشهروني ويحركو ليا الصرف معليكش". فيما كتب أحد النشطاء: " النسخة المغربية من قضية ديب وآمبر.. خروج جوني ديب، ودخول مايا الدبايش". وكانت قد كشفت الراقصة مايا دبايش، عن صدمتها بعد أن اكتشفت أن زوجها كان يقوم بتسجيلها دون معرفتها، مبرزة أنها مدمرة نفسيا طيلة الفترة الماضية. وأوضحت مايا، أنها ترددت أكثر من مرة للحديث عن هذا الموضوع، وأن سبب حديثها عن انفصالها عن زوجها الآن، هو أن هذا الأخير سيحاول تمثيل دور الضحية، والخروج بأكاذيب عن حياتها، قائلة: "كيحاول مياكلش ياش يبان ضعيف ومسكين باش يبقى فيكم وتقولوا شوفوا كيفاش وليت بسبابها، كيقولي مايا انت كتخلعيني راه مبقيتش مرتاح معك وعيطت لمحامي لأنا مخلصاه وصلت لدبا 5 مليون". وأضافت المتحدثة ذاتها، أنه سيحاول الخروج بفيديوهات يظهر من خلالها في حالة يرثى لها، موجهة رسالة مباشرة لمتابعيها، تأكد من خلالها، أنه وفي حالة تصديقهم لكلام زوجها ستضع حدا لحياتها، كونها هي الضحية في هذه الوضعية. وقالت: "عرفتوا وتيقوه غادي ندير انتحار علني، حيت منقبلش أن الشمايت يضحكوا على العيالات".