أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه وأصدق متمنياته لصاحب السمو ألبير الثاني بموفور الصحة والسعادة، ولشعب موناكو الصديق بتحقيق مزيد من التقدم والرخاء. ومما جاء في البرقية "وأغتنم هذه المناسبة السعيدة، لأعبر لكم عن عميق ارتياحي لمستوى علاقات الصداقة المتينة والتقدير المتبادل التي تربط بيننا شخصيا وبين أسرتينا، وللتطور المضطرد الذي تشهده علاقات التعاون المتميزة التي تجمع بين المملكة المغربية وإمارة موناكو". كما أكد جلالة الملك عزمه الراسخ على مواصلة العمل سويا مع أمير موناكو من أجل تعزيز هذه العلاقات وتوسيعها، لتشمل كل المجالات ذات الاهتمام المشترك.