كان يوم يبدو مثل أي يوم عندما كانت تنتظر فاطمة الدريجت والدتها لكي تصحبها من أمام مدرستها في حي سكانه من الطبقة العاملة في جنوب مدينة مكسيكو سيتي.
مع ذلك، لم تصل فاطمة أبدا إلى منزلها، وعثر على جثتها عارية وتحمل آثار العنف الجنسي والضرب في حقيبة (...)