لا يختلف اثنان على أن استحضار الفاعل الجمعوي قد أصبح من الضروريات للقيام بأي مشروع حضاري تنموي، لما له من أهمية ملحة في تدبير الشأن العام محليا، إقليميا، وطنيا، بل ودوليا أيضا، كما أن تفعيل أدوار الفاعل المدني يحضر اليوم كأولوية أساسية لأية تنمية (...)