وأنت في الشارع الرئيسي لمدينة زاكورة، تلفت انتباهك يافطة مكتوب عليها «المقهى الادبي»، فيأخذك الفضول لاستكشاف ما بالداخل في مدينة صغيرة اختارت رهان الثقافة والفن كي تنفض عنها غبار النسيان. تسأل عن حكاية المقهى فتنفتح أمامك ثلاث حكايات تختصر تاريخ (...)