كلنا مواطنون، لكن كل منا بمنظاره الخاص حسب السلم الذي يصعده داخل هرم المجتمع…فمنا من رأى الوطن زحاما خانقا، ومنا من رآه في قهوته الصباحية او في كأس داخل الأقبية، و منا من رآه بقعة جغرافية على الشاطئ او في أعالي الجبال… إلا أنه في النهاية شيئ نحن (...)