من المرتقب أن يمثل الفنان المغربي سعد لمجرد، أمام القضاء الفرنسي من جديد، في شهر مارس المقبل، وذلك بعد أن أحيلت قضيته لغرفة الجنايات لدى محكمة الاستئناف بباريس. وحسب وسائل إعلام متطابقة، فستشهد الأيام المقبلة، مجموعة من التطورات والمفاجآت، خاصة بعد أن تم إدراج قضية “لملعم”، ضمن ملف الاعتداء والعنف الجنسيين، الأمر الذي زاد الأمر تعقيدا. هذا، وحاول دفاع لمجرد في الأشهر الماضية تقديم أدلة جديدة، ومستندات وذلك بغرض تسهيل الأمور وتخفيف القضية على صاحبها. ورغم الأزمة التي يعيشها لمجرد في فرنسا بسبب قضيته مع مشتكيته الفرنسية لورا بريول، فإنه يستعد لطرح جديده الفني رفقة مجموعة “فناير”، يوم الأحد المقبل، والتي اختار لها عنوان “آسف حبيبي”، والتي صورها على طريقة الفيديو كليب.