نجحت أحزاب الاتحاد الاشتراكي للقواة الشعبية، و الاستقلال، والحركة الشعبية والتجمع الوطني للأحرار والتقدم والاشتراكية والاصالة والمعاصرة ، في عقد تحالف تم من خلاله إسناد رئاسة جماعة مولاي عبدالله إلى حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في شخص الصيدلاني المهدي الفاطمي . وبذلك يكون المهدي الفاطمي قد نجح في تكوين تحالف من 23 عضو من أصل 31 عضو المكون للمجلس الجماعي لجماعة مولاي عبد الله الظفر بولاية ثانية على رأس الجماعة .. ويذكر أن المهدي الفاطمي قد فاز بمقعد برلماني خلال الانتخابات التشريعية لثامنن شتنبر عن دائرة الجديدة.