هذه صرخة أحد شباب دوار العلام الذي عرف فاجعة الصويرة ، والتي يشهد فيها عن المحسن الذي تكلف بتوزيع القفف على الساكنة كان يصور الضحايا حينما كانوا يلفظون أنفاسهم الأخيرة. ويضيف الشاب، والعهدة عليه دائما، أن ما حدث عيب، خاصة وأن المنطقة فقيرة وتعاني من الكثير من الخصاص، فلنتابع: