عادت « الثريا الكبرى »، التاريخية، إلى مكانها الأصلي « جامع القرويين »، بعدما خلف خبر إختفائها في ظروف غامضة جدلا واسعا، قبل أن تظهر في متحف « اللوفر » العالمي في باريس. وكان اختفاء « الثريا الكبرى »، التاريخية لجامع القرويين قد أثار ضجة بين المهتمين بالتراث، سواء في مدينة فاس، أو خارجها، ما دفع المندوب الجهوي لوزارة الأوقاف في فاس – مكناس، محمد با حاجا، إلى التأكيد أنها عادت من فرنسا، وتوجد، حاليا، في متحف البطحاء في المدينة القديمة. واليوم الأحد، تعود « الثريا الكبرى » إلى قاعة الصلاة بجامع القرويين بفاس.