استقبلت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان يوم أمس الجمعة، الصحفية هاجر الريسوني بمقرها المركزي المتواجد بالعاصمة الرباط. هذا وبعد العفو الملكي عن الصحافية هاجر الريسوني ومن معها، ومعانقتهم للحرية، مساء أول أمس الأربعاء، طالبت أزيد من عشر منظمات حقوقية، الدولة بوضع حد لاستعمال الحياة الخاصة وقوانين الحق العام ومقتضيات القانون الجنائي، لخنق الحريات العامة والتضييق على الصحافيين والنشطاء السياسيين والمدنيين والمنابر الإعلامية المستقلة.