تعرض لاعب المنتخب الفرنسي فرنك ريبري المعروف بلقب بلال ريبيري لضربة مزدوجه بعد تعرضه لإصابة أثناء خوض مبارة مع فريقه وسرقة أغراض من بيته. وقال ريبري عبر تغريدة نشرها عبى موقع « تويتر »، إنه تعرض لضربة مزدوجة، فقدأصيب أثناء مباراة مع فريقه فيورنتينا الإيطالي يوم الأحد واكتشف سرقة منزله عقب المواجهة. وكشف ريبري في تغريدته أن بيته تعرض للسرقة بسرقة بضع حقائب زوجته ومجوهراتها، وتساءل كيف يمكن له الثقة اليوم، مضيفا « زوجتي وأطفالي في أمان في ميونيخ لكن من الصعب أن أشعر بالأمان الآن ». ونشر اللاعب البالغ من العمر 37 عاما مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لغرف المنزل وقد تبعثرت محتوياتها بشكل كامل. يشار إلى أن ريبري خرج مصابا في الفوز 2 مقابل 1 على مستضيفه بارما لينهي فيورنتينا مسيرة من خمس مباريات لم يذق فيها طعم الفوز. إلا أن احتفال ريبري بهذا الانتصار لم يدم طويلا بعد أن اكتشف سرقة منزله بعد عودته من المواجهة. وذكر في نفس التغريدة مما أثار التكهنات بشأن مستقبله مع النادي المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي « أواصل اللعب والركض وراء الكرة لأنها مهنتي وعشقي. لكن العشق وحده ليس كافيا فسلامة أسرتي تأتي في المقام الأول وهي أغلى من أي شيء آخر وسأتخذ قرارات من أجل سلامة أسرتي ». تدوينة فرنك ريبري