وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، السبت الأحد (16 17 دجنبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: الفواتير الملتهبة وتعثرات بالاتفاقات السابقة تعيد أمانديس إلى الواجهة كشفت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «الفواتير الملتهبة وتعثرات بالاتفاقات السابقة تعيد أمانديس إلى الواجهة»، أن ممثلين للمجتمع المدني بمقاطعة مغوغة بمدينة طنجة وجهوا شكاية إلى المصالح المختصة لدى شركة «أمانديس» الفرنسية، المفوض إليها تدبير قطاعي الماء والكهرباء، يشكون فيها ما قالوا عنه إخلالها بواجب الخدمة للمواطنين والاستهتار بهم دون مراعاة لأحوالهم وظروفهم.
وجاء في باقي العناوين «العثماني يطوي مصالح داخلية بين البيجيدي مع أنصار بنكيران»، و«إثارة فضيحة قرصنة مشروع جائزة المجتمع المدني بالبرلمان تحرج الخلفي»، و«البيجيدي يترأس لجنة تقصي الحقائق حول اختلالات المكتب الوطني للسياحة»، و«سيدي يحيى الغرب. الوزير يتيم يدشن مقر أنابيك ويوزع وعودا بالتشغيل»، و«مراكش. تجميد عضوية الكاتب المحلي لشبيبة البيجيدي بسبب اتهام منتخبيه بالفساد»، و«القنيطرة. سقوط بارون مخدرات متلبسا بحيازة 40 كيلوغراما من الشيرا»، و« سلا. 7 سنوات حبسا لمتهمين بقرصنة الحسابات الشخصية من أجل خدمة تنظيمات إرهابية».
ذكرت «المساء»، في خبر حمل عنوان «هدم 40 شقة بمشرع عقاري يجر عامل تمارة إلى التحقيق»، أن فضائح العقار بالهرهورة عادت إلى الواجهة بعد أن توصل الوكيل العام للملك بمحكمة النقض بملف هدم مشروع سكني قيد الإنجاز، مرفقا بشكاية مباشرة في مواجهة عامل تمارة يونس القاسمي، الذي أصدر القرار، وأشرف على مسح عمارتين من خارطة المنطقة بعد أن كلفتا حوالي ملياري سنتيم.
وعنونت باقي المواد ب «25 درهما غرامة للراجلين والشرطة تشرع في ضبط المخالفين »، و«إجراءات جديدة لحماية الدولة من الأحكام القضائية»، و«لجنة برلمانية لتقصي الحقائق في صفقات المكتب الوطني المغربي للسياحة»، و«تحركات مسلحة مشبوهة للبوليساريو قرب الكركرات»، و«تزامنا مع ارتدادات الزلزال الملكي.. الحموشي يحث رجاله على تطبيق القاون دون استثناءات».