لا تزال رفوف محاكم المملكة تفوح منها متعفنة لملفات تهرب ضريبي بمليارات الدراهم، والذي يتورط فيها بين الفينة والأخرى نافذون وسياسيون عبر شركات وهمية، سلموا فواتير ضريبية مزورة بغية في التهرب من أداء مستحقات الخزينة العامة. ولعل أبرز ملف لا يزال يكتنف صفحاته الكثير من الغموض الملف الذي تورط فيه البرلماني السابق بالدار البيضاء عن حزب الأصالة والمعاصرة الذي سبق له أن شغل منصب كاتل إقليمي للحزب في عين الشق بالعاصمة الاقتصادية، والذي يقبع الآن فى السجن . تفاصيل اخرى في عدد يوم غد.