كيقول واحد المثل ما يصح إلا الصحيح، وهادشي لي وقع لقناة Mbc5 لي دخلت للمغرب باش تلمع صورة آل سعود القاتمة خصوصا في سنوات الأخيرة بعدما طيح بنسلمان المملكة في مشاكل كبيرة. القناة السعودية فشلت في أنها دير بلاصتها في المغرب واخة دخولها كان بالفلوس الصحيحة وبغات دير ثورة في الإنتاج التلفزي المغربي، إلا أنه الإحصائيات كتبين بأنها ما عندهاش شعبية وسط لمغاربة واخة الحملة الإشهارية الصحيحة لي دارت. قناة mbc5 بدأت من النهار الأول خاطئة وعوض ما تركز على فنانين مغاربة ديال بصح لي ممكن يعطيوها منتوج فني يليق، مشات للمؤثرين ديال الأنستكرام وتقداتهم بالجملة وعولت عليهم يشهرو القناة في حين هوما ما دايرين بلاصتهم حتى وسط المجتمع المغربي وكيعرفوهم غير الناس شوية من الناس ديال الأنستگرام. الإحصائيات الصادرة ولي كتقول أنه 75% من المغاربة كيشوفو القنوات المغربية التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ودوزيم في وقت الذروة في شهر رمضان، كتبين تفضيل لمغاربة للقنوات الوطنية على القناة الدخيلة، وتبين انه كاينين مغاربة ما كيعرفوهاش بمرة. الأرقام المعلنة كتقول إنه باقي المغاربة ولي النسبة ديالهم 25% كيتبع القنوات الاخرى التابعة للقطاع الخاص، منها، شذى تيفي وقناة تيلي ماروك وقنوات أخرى عددها 1000 قناة. القناة الدخيلة لي بغات تطمس بعض المعالم المغربية بحال سينيما ريالطو، وبغات تشري كلشي بالفلوس خاصها تعاود سياستها الا بغات طول شوية، واخة الصراحة أي حاجة فيها السعودية مازال ملطخة بدم الصحافي خاشقجي وصعيب تحيد على المدى القريب.
