[email protected] قضية عمر الرداد تفتحات من جديد بسباب ادلة جديدة اقتنع بيها القضاء الفرنسي، وحسب تقارير اعلامية، ف الأدلة الجنائية الجديدة ف القضية واللي هي عبارة عن آثار بيولوجية كتخص 4 رجال مجهولين في مكان الحادث وتم العثور عليها ف عام 2015 والخطأ النحوي الصارخ ديال (tuer) ف بلاصة (tuée) واللي يستحيل على امرأة متعلمة وغنية وفرنسية حتى النخاع ترتكبو، كلها معطيات خلات القضية تعاود تفتح وتكون مناسبة ل عمر الرداد باش يبرأ راسو من تهمة خرجات ليه على حياتو كاملة. عمر الرداد اللي كيبلغ دابا 59 عام، اتهم بارتكاب جريمة قتل المشغلة ديالو "جيسلين مارشال" قبل 30 عام في فيلتها على الريفييرا الفرنسية بسباب العبارة الشهيرة "عمر قتلني". القضية ديالو عرفات اهتمام اعلامي كبير بسبب وضعيتو ك مهاجر تعرض للتمييز. وف عام 1996، بعد عامين من الحكم عليه بالسجن 18 عاما، تم العفو عن الرداد جزئيا من قبل الرئيس الفرنسي آنذاك جاك شيراك. الرداد تم إطلاق سراحه من السجن لكن إدانته ما تلغاتش، ودابا هاذ فرصة هامة باش العدالة الفرنسية تصحح خطأ ارتكب ف حق شخص ديما كيقول على راسو برىء، خاصة مع قرار محكمة الاستئناف العليا بإعادة فحص الأدلة اللي عطاه أمل جديد. محامية الرداد "سيلفي نواكوفيتش" قالت ان إن قرار محكمة الاستئناف العليا قد يؤدي إلى "تصحيح أحد أكبر الأخطاء القضائية في القرن العشرين". Il giardiniere omicida, in Francia dopo 30 anni il DNA riapre il caso. L'uccisione di una ricca vedova ricorda il delitto dell'Olgiata
