نستهل جولتنا من الصفحات الرياضية للصحف الوطنية، الصادرة، غدا الخميس، من يومية "الصباح" التي أفادت أن مسؤولي فريق الجيش الملكي، دعوا المدرب امحمد فاخر، إلى التركيز على الفريق، عوض التسجيل الصوتي المنسوب إلى يوسف القديوي، حيث تم تحذيره من الحديث عنه، خاصة مع اللاعبين، لتجاوز الوضعية التي يوجد بها الفريق، بعد النتائج السلبية التي سجلها في الدورتين الأخيرتين أمام نهضة بركان واتحاد طنجة. "الغموض يلف لائحة الوداد القارية"، عنوان نقرأه عبر اليومية نفسها، الأخيرة التي أفادت أن الغموض الذي يلف الطاقم التقني للوداد، حيث يصعب في الوقت الحالي تحديد لائحة اللاعبين، الذين سيدافعون عن الفريق في المنافسة القارية، علما أنه قد انتهت المهلة التي حددتها الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم، للتوصل بلوائح الأندية. يومية "الأخبار"، قالت، نقلا عن مصدر مطلع، إن ميغيل أنخيل غاموندي، مدرب فريق حسنية أكادير، فاجأ المكتب المسير، بعد إيداعه لاستقالته لدى إدارة الفريق، واشترط للعدول عنها، إقالة لمياء رمضان، الكاتبة الإدارية للفريق السوسي، وصرح غاموندي بعد محاولة ثنيه عن الاستقالة من طرف أحد نواب الرئيس "أن الحسنية لا يمكن أن يسعنا نحن الاثنين، سيبقى واحد منا فقط". المنبر ذاته، حيث نقرأ عن توجيه مسؤولي المولودية الوجدية لكرة القدم، لتنبيه صارم للطاقم التقني للفريق بقيادة عزيز كركاش، وقاموا بحثه على العمل الجاد لتجاوز أزمة النتائج السلبية التي يمر منها "سندباد الشرق"، وعقد المكتب المسير للفريق الوجدي اجتماعا من أجل الحسم في مجموعة من النقاط المتعلقة بالفريق الأول، الذي أصبح يتخبط في سلسلة من النتائج السلبية، وكان الهدف من الاجتماع تدارس وتقييم الوضع الراهن للمولودية. نختم جولتنا من يومية "المساء"، التي تطرقت لموضوع توصل فريق المغرب التطواني بمبلغ 25 مليون سنتيم عن الشطر الثاني من تعويض تكوين اللاعب السابق للفريق، أنس جبرون، المنتقل خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، إلى فريق الرجاء الرياضي، في انتظار تسلم الشطر الأخير من تكوين اللاعب، وقدره 50 مليون سنتيم، نهاية العام الحالي. إلى خريبكة، حيث يغيب رضا الهجهوج، مهاجم "لوصيكا"، لمدة تتراوح بين ثلاثة وأربعة أسابيع، للإصابة، حيث لم يكمل اللاعب المباراة التي جمعته بيوسفية برشيد، برسم الجولة السابعة، بعد أن فاجأته بعض الآلام العضلية، حيث كشفت الاختبارات الطبية التي أجراها، عن إصابته بتمزق عضلي في مؤخرة الفخد.