اتهمت منظمة العدل والتنمية الحقوقية منصة نتفليكس الأمريكية بالترويج للإباحية الجنسية داخل المجتمعات العربية والمجتمع المصرى والترويج لل"المثلية الجنسية" داخل المنطقة العربية من خلال الأفلام التى تعرضها تلك المنصة وآخرها فيلم "أصحاب ولا أعز"، والذي تم طرحه عبر منصة نتفلكس. وفي بيان صحفي، طالب المتحدث الرسمى للمنظمة زيدان القنائي بمنع منصة نتفليكس بمصر نظرا لترويجها لل"المثلية الجنسية" وإنتاج أفلام بهدف هدم الأسرة المصرية وتقاليد وأخلاقيات المجتمعات العربية. كما طالب نادي عاطف رئيس المنظمة البرلمان المصري بضرورة إصدار قوانين تقضى ب"إعدام المثليين جنسيا"، وإعدام كل من يروج لل"المثلية الجنسية" داخل مصر عبر أية وسيلة من الوسائل. ودعت المنظمة لتشديد الرقابة الأسرية على المراهقين والمراهقات بمصر وإصدار تشريعات جديدة لمنع استخدام المراهقين تحت عمر 20 عاما للتليفونات الحديثة والذكية. وأكدت المنظمة أن التليفونات الحديثة المتصلة بالإنترنت تهدد أجيال كاملة من المراهقين والمراهقات داخل مصر ولا توجد أية رقابة أسرية على استخدام المراهقين لتلك الوسائل الحديثة.