محمد أشكور بحصولي على شهادة الأهلية لمزاولة مهنة المحاماة ، وفي انتظار وضع طلبي للتسجيل بهيئة المحامين لائحة المتمرنين ،واحتراما لقانون مهنة المحاماة والذي ينص على تنافي ممارسة المهنة بالموازاة مع نشاط اخر الا ما تعلق بالكتابة العلمية والمساهمات الفكرية او الراي، أكون قد قطعت بالبث والمطلق مع الكتابة الصحفية فيما يتعلق بالأخبار ، لأنشغل بمهنتي التي أحب وهي مهنة المحاماة ، ولا يفوتني أن أشكر كل أصدقائي وزملائي الصحفيين والصحفيات محليا ووطنيا ، على الدعم والمساندة والتكوين والإرشاد الذي حضيت به في هذه الفترة التي تعلمت فيها الكثير واكتشفت فيها عجائب وغرائب ، وتمكنت من ملامسة معدن الرجال من أشباههم ، أتمنى التوفيق لجميع الزملاء الصحفيين المراسلين والتقنيين والمصورين ومدراء الجرائد الذين رحبوا بي ومنحوني فضاءا أوسع للإشتغال فشكرا لكم جميعا ، وأخص بالذكر أولا أساتذتي بكلية الحقوق بالإجازة المهنية للصحافة والإعلام،و السيد نقيب الصحفيين مصطفى العباسي ، والإعلامي الكبير أستاذي يوسف بلحسن ( العامل دمرتين ) و بيتي الأول جريدة صوت العدالة ، بقيادة المدير المتميز عزيز بنحريميدا ، وكذا جريدة بريس تطوان بقيادة المدير السابق عدنان التليذي ، ثم جريدة شورى بريس بقيادة المدير عبد الإله الوزاني والصديق معاد شهبون ، ثم جريدة العرائش انفو بقيادة المدير الطيب عبد القادر السبتي ، ثم جريدة الإنارة نيوز بقيادة المدير الغني عن التعريف مصطفى السملالي ، وجريدة المغرب الحر عن طريق مراسلها رشيد بوعودة ، وجريدة صوت المغرب بتنسيق مع الزميل العربي رادكال ، وجريدة برييس ميديا بقيادة الصحفي المخضرم حسن برهون ، ومدير جريدة الفدن بريس عمر الناصري ، ومراسل الوكالة الدولية الإتصال والإعلام إسماعيل الهاشمي ، والزميل خالد الدرواشي المدير السابق لجريدة مرتيل بلوس ، والمدير السابق لجريدة الجهة بريس الصديق العزيز سليمان أشتوي ، وبعض الزملاء المدونين والمراسلين الصحفيين ك سعيد المهيني وياسين الشلاف وحسن الفلالي الخطابي , وختاما أتمنى أن أكون قد اديت الرسالة كما يجب ، كما اتمنى أن اوفق في المهمة الجديدة إن شاء الله .