كتب جواد الحامدي في بيان له أن النقابة الوطنية للصحافة المغربية دعت الجمعة 23 غشت، من سمتهم ب “الجهات” إلى “عدم منح (جواد الحامدي) شرعية تمثيل مؤسساتها واعتبره مصدرا لمعلومات موثوقة خاصة بالبلد”. في إشارة إلى معلومات تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان وحديث يرُوج في كواليس الأجهزة الحكومية. وأضاف أن النقابة كانت تدافع في بيانها عن جريدة متورطة بشكل فعلي في السب والقذف المرفوق بصوري ضدي شحصيا في إطار مقالات كانت تنشر منذ 3 سنوات تحديدا يزعم كتابها أنها “تفضح”، وضد مئات المنظمات الوطنية والدولية المدافعة عن حقوق الإنسان. متهما بوجود شخصيات قيادية مشبوهة في النقابة ، و لعبت أدوارا بوليسية داخل وخارج المغرب و مقالا في جريدة العلم يتحدث فيه كاتبه عن “مس الأقليات الدينية بالأمن القومي”. الحامدي عبر عن عن حقه كشخصية معنوية في سلك جميع الطرق المشروعة، ضد هذه الأكاذيب والأخبار الزائفة المرفوقة بصوري في جريدة الأحداث المغربية ونقابة حزب الاستقلال، ورد الاعتبار لكل من أساءت إليه المقالات بكل الطرق الممكنة. متهما بتعرض الصحفيات الى الاغتصاب في مقر العمل .